الأربعاء، 28 ديسمبر 2011
من أسس رسالة النبي الأعظم ، مقال رائع للدكتور صلاح الراشد
الاثنين، 26 ديسمبر 2011
وأخيراً، تبرعت بدمي!
الخميس، 22 ديسمبر 2011
متى نقول عن انسان أنه ناجح؟
السبت، 17 ديسمبر 2011
بعض أناشيد منشدي المفضل ماهر زين
Maher Zain - Insha Allah | Insya Allah | ماهر زين - إن شاء الله
الخميس، 8 ديسمبر 2011
من فضلك لا تقل لي ليس عندي وقت!
الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011
ألا إكراما لطلبة العلم!
في بداية كل موسم جامعي جديد، يتكرر نفس السناريو : طلبة بدون مأوى، ومن وجد الغرفة لا يجد أسِرة أو حتى بطانيات ليفترشها، المطعم مغلق، وغير ذلك من المشاكل التي لا يبدو أنها ستحل. أتساءل دوما لماذا كل هذه الاهانة والاستهزاء بالطلبة، كلنا نسمع عن الميزانيات والاموال الخيالية التي ترصدها الدولة للجامعات والاقامات لكن وللاسف لا تكاد ترى منها شيئا على أرض الواقع. والسؤال العجيب الآخر هو لماذا يتكرر هذا كل عام، لماذااااا؟، نفس المشاكل تطرح بداية كل موسم جامعي. والله أتعجب من المسيرين للخدمات الجامعية، الا يتعلمون من الماضي، واجهت العام الماضي نقص في الاغطية او الأسرة، اذن قبل بداية الموسم الجديد قم بطلب الكمية اللازمة او اكثر حتى لا تواجه نفس المشكل.
لماذا لا يتم توفير جو مناسب لتمدرس الطلبة، الادارة لديها عدد الطلبة المسجلين في الاقامات الجدد والمتخرجين وغير ذلك من الاحصائيات التي لا أدري ماذا يفعلون بها، ولديهم كل فترة الصيف لتهيئة الاقامات وتوفير البطانيات والاستعداد لاستقبال الطلبة أحسن استقبال، ولكن لا شئ من هذا يحدث.
كلنا يعرف نتيجة هذا الاستهزاء والاهانة للطلبة، وهي الاحتجاج. وحتى المسيرين يعرفون هذا، اذن لماذا لا يقومون بواجباتهم على أكمل حتى يتجنبو تكسار الراس مع المحتجين، لا أدري؟
الدخول الجامعي يوم 25 سبتمبر 2011، حسنا انا اتيت للاقامة يوم 11 اكتوبر، اتيت عمدا متأخرا حتى اجد كل الخدمات جاهزة ( المطعم، النقل ومستلزمات الغرفة) ولكن بصراحة لم أجد شيئا من ذلك وباءت حساباتي بالفشل! اذن كل ما فعلته في هذه اللحظة هو الذهاب الى الجامعة، استخرجت ورقة التسجيل ثم قطعت تذكرة العودة الى الدار!!
بعضهم عاتبني على هذا الفعل، لكن حتى اكون صريحا، لا يمكنني ان أدرس في بيئة كهذه. جهزوا خدماتكم، عندئذ سآتي لأدرس.
اضافة:
اذن كما قلت، تراكم المشاكل سيؤدي بالطلبة الى الانفجار والحل الوحيد هو اللجوء الى الاضراب والاحتجاج، وهذا ما حدث بالفعل، فقد قام الطلبة بغلق الجامعة بتاريخ 29 نوفمبر 2011، وعرضوا قائمة مطالبهم التي كانت ملئ عن آخرها ( على ما أظن 40 مطلب). لا أدري لحد الآن نتيجة الاضراب لكن فقط القيام بهاته الخطوة ينبه المسؤولين الى أن الطلبة غير راضين عن الخدمات وانهم يغلون بشدة من الداخل، حتى يعيدو حساباتهم ويعيدو كرامة الطالب التي أهدرت بدون وجه حق!
ماذا أفعل على الانترنت !
سؤال يراود الكثيرين، أليس كذلك. في الواقع يوجد العديد من الاشياء المفيدة التي يمكنك عملها لاستغلال وقتك وملء الفراغ ( وحساب حسناتك ايضا). اقرأ المقالة التالية لتتعرف على بعضها.
1. كتابة مقالة في موسوعة ويكيبديا: كتابة المقالات من أنجع الوسائل لفتح حساب حسنات جاري مع الله. أكتب عن أي شئ تعرفه، لا يهم عن ماذا تكتب، هدفك الوحيد هو ان تكون نيتك نشر المعرفة. المحتوى العربي على الانترنت ضئيل ولكنه ولله الحمد في نمو مستمر وسريع! اذا لم تستطع التبرع للموسوعة بالمال فيمكنك التبرع بمقالة. كلنا يعلم عن الصدقة الجارية وهي التي تستمر في نفع الناس حتى بعد موتك، اذن يمكن اعتبار نشر مقالة في ويكيبديا صدقة جارية، لانها ستبقى هناك أبد الدهرحتى بعد موتك!
2. تعلم لغة جديدة: من الاشياء المفيدة الاخرى التي يمكنك فعلها هي تعلم لغة جديدة، وحبذا لو كانت الانجليزية لعدة أسباب منها: 80% من المعلومات الجديدة تأتي باللغة الانجليزية، معظم الكتب المفيدة خاصة في مجال تطوير الذات والاداراة والقيادة توجد فقط بالانجليزية ولا يوجد تراجم لها الى الآن بالعربية. كذلك يوجد من يتحدث الانجليزية في كل دول العالم، اذن اذا كنت ممن يود السياحة او العمل في الخارج مثلي مستقبلا، لن تواجه اي مشكلات في التواصل مع الاخرين. يوجد المئات من المواقع التي توفر دروس ومواد لتعليم الانجليزية، وهذه قائمة بأفضلهم:
http://www.bbc.co.uk/worldservice/learningenglish/
3. نشر مقالات وفيديوهات مفيدة: اذا كنت تمتلك كارت ساتيلت على جهازك، يمكنك تسجيل بعض البرامج الدعوية ونشرها على الانترنت (يوتيوب)، او بكل بساطة يمكنك اخذ مقاطع فيديو جاهزة من اليويتوب وانشرها في المنتديات والفايسيوك وغيرها من مواقع النشر. يمكنك ايضا نسخ المقالات من مواقع دعاتك المفضلين ونشرها في الانترنت، بسيطة أليس كذلك!
4. افتتاح مدونة خاصة بك: اذا كنت ممن يستطيع الكتابة، انصحك بشدة ان تفتتح مدونة خاصة بك. المدونات طريقة رائعة لتحسين لغتك، سرعة الكتابة، نشر ارآئك والتعرف على أرآء الآخرين، وغير ذلك. يقال ان أحسن طريقة لحفظ المعلومات هي بمشاركتها مع الآخرين، اذن المدونات تعتبر من الوسائل المعينة على ذلك.
5. الشات الهادف: يوجد الشات المضيع للوقت وفي المقابل يوجد كذلك الشات الهادف. الشات الهادف هو الشات المحترم الذي يناقش موضوعا هادفا في بيئة تحترم الرأي والآخر. النقاش وسيلة رائعة للتعرف على مدى قناعتك بأرآئك وكذلك مدى صحتها وأيضا التعرف على أرآء الأطرف الاخرى.
6. ثقف نفسك: أضعف الايمان ان تخرج من الانترنت بشئ واحد ألا وهو تثقيف نفسك. الانترنت تعتبر مصدراً لا ينضب للمعلومات. توجد العديد من المواقع المفيدة لتنمية الثقافة اذكر منها:
هذه بعض من الاشياء المفيدة التي يمكنك فعلها على الانترنت، اذا تعرفت على أي طرق اخرى لقضاء الوقت فيما يفيد على الانترنت ، سأقوم بإضافتها لهذه المقالة.
اذا كانت لديكم طرق أخرى غير مذكورة هنا، يمكنكم ادراجها في التعليقات وسأضيفها للمقالة.
الخميس، 3 نوفمبر 2011
أول تدوينة لي !
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بعد طول تفكير وأخذ ورد، قررت أن أفتتح مدونة خاصة بي. لطالما اردت عن افصح عن افكار جالت بخاطري، او أنشر قصص ومواقف أعجبتني. لقد قمت بالتسجيل في موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك منذ حوالي عام، ولقد كانت لدي عدة مشاركات هناك، لكن يبدو لي ان نشر مشاركاتي هنا في المدونة سيكون أكبر نفعا وأكثر سهولة عند التصفح.
المهم هو ان المدونة انطلقت الآن ويسعدني التواصل معكم من خلال هذا المنبر الافتراضي. ليس لي مجال محدد للتحدث ، لذا سأتحدث عن كل شئ ولكن سأزيد من نسبة المقالات التي تتحدث عن النجاح و تطوير الذات وانشاء الشركات الخاصة فأنا من الذين يميلون لامتلاك شركات خاصة وينفرون من العمل كعبيد في الوظائف الحكومية!
المدونات حقا وسيلة رائعة لشغل وقتك ونفع الأمة. في المقال القادم سأتحدث عن كيفية استغلال وقتك عند الابحار في العالم الافتراضي وشغل نفسك بما يفيدك ويفيد أمتك. لأنني لطالما سئلني العديد من أصدقائي أنهم لا يدرون ماذا يفعلون عند الولوج الى الانترنت. وأنا ايضا واجهت نفس الموقف في العديد من المرات ، أقوم بتشغيل الجهاز ثم بعد دقائق أطقئه لأني لا أدري ماذا أفعل. اذن ترقب تدوينتي القادمة ان كنت تواجه نفس المشكلة.
ملاحظة: امتلاك مدونة الكترونية وسيلة رائعة لتحسين الكتابة باللغة العربية، لذا أرجو من الاخوة القراء ابلاغي عن أية اخطاء في الكتابة من ناحية النحو أو الصرف، حتى أستطيع تطوير نفسي في الكتابة لأنني بصراحة لست جيدا في العربية رغم أنها لغتي الأم! وأذكركم بقول عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: رحم الله إمرأ أهدى إلي عيوبي.